وثيقة
الْ في اللغة العربية وتطبيقاتها في سورة البقرة
وكيل مرتبط
الكبيسي، عمر بن حمدان, مشرف الرسالة العلمية
تاريخ النشر
2017
اللغة
العربية
مدى
[1]، 13، 230، [1] صفحة
الموضوع
مكان المؤسسة
Sakhir, Bahrain
نوع الرسالة الجامعية
Thesis (Master)
الجهه المانحه
University of Bahrain, College of Arts, Department of Arabic and Islamic Studies,
الملخص العربي
ملخص الدراسة
هدف الرسالة: الكشف عــن أوجه استعمالات (الْ) وتقصي معانيـها وأحكامها، وتطبيقاتها في سورة البقرة.
خطة الموضوع: اشتملت الدراسة على ثلاثة فصول، يسبقها مقدمة، وتمهيد، وتليها خاتمة، ثم فهارس فنية.
الفصل الأول:(الْ) حقيقتها ومعانيها، واشتمل على ستة مباحث: أما المبحث الأول: فجعلته للتعريف بـ(الْ)، وأما المبحث الثاني: فعرضت فيه أقوال النحاة في حقيقة (الْ)، وأما المبحث الثالث: فجعلته لمعاني(الْ) واستعمالاتها، وأما المبحث الرابع: فخصصته لنيابة (الْ) عن الضمير، وأما المبحث الخامس: فكان لبيان اسمية(الْ) وحرفيتها، وأما المبحث السادس: فلبيان علاقة(الْ) بالتنوين والنون والإضافة.
الفصل الثاني: دخول(الْ) على بعض الأسماء والأحكام المتعلقة بها، واشتمل على مبحثين: أما المبحث الأول: فخصصته لدخول(الْ) في: لفظ الجلالة(الله)، وفي الأعلام، وعلى "الأمس" و"الآن"، و"بعض" و" كل" و"غير" و"شبه" و"حسب". وأما المبحث الثاني: فذكرت فيه الأحكام المتعلقة بـ(الْ) في:(الْ) الشمسية والقمرية، وفي اسم الفاعل والمفعول، وفي الأعلام بالغلبة، وفي أيام الأسبوع.
الفصل الثالث: أثر استخدام(الْ) في بعض الأبواب النحوية والصرفية، اشتمل على مبحثين: أما المبحث الأول: فجعلته ببعض الأبواب النحوية (المبتدأ والخبر، والحال، والتمييز، والعدد، والنداء، والتوابع، وباب نِعْمَ وبِئْسَ، والإخبار بـ(الذي) والألف واللام). وأما المبحث الثاني: فكان مخصوصًا ببعض الأبواب الصرفية، باب المصدر(المصدر، واسم المصدر، والمصدر الميمي)، وفي باب المشتقات(اسم الفاعل، واسم المفعول، والصفة المشبهة باسم الفاعل، واسم التفضيل، واسما الزمان والمكان)
وأما خاتمة البحث فأجملت فيها أهم النتائج:
- وردت(الْ) الحرفية (المُعَرِّفة) في السورة بمجموعٍ عام ست مئةٍ وثلاث وعشرين مرةً، كان نصيبُ(الْ) العهدية منها مئةً وتسعين، بنسبة(30%) من المجموع العام، أما(الْ) الجنسية، فكان نصيبُها أربعَ مئة وثلاث وثلاثين مرة، وبلغت نسبتها من المجموع العام(70%).
- اختلف النحاة في(الْ) الداخلة على الصفة المشبهة، فقيل: أنَّها اسم موصول، وقيل: أنها حرف تعريف. وأما(الْ) الداخلة على أفعل التفضيل وباقي المشتقات فهي للعهد، وليست موصولة.
- جواز دخول(الْ) على غير، وبعض، ونصف.
- حُكِمَ على(الْ) بأنها زائدة في العلم بالغلبة، والعلم المقترن بـ(الْ) أصلًا، وفي كلمة(الآن) من الظروف، والأسماء الموصولة التي صدرت بالألف واللام كـ(الذي) و(التي) وفروعهما.
هدف الرسالة: الكشف عــن أوجه استعمالات (الْ) وتقصي معانيـها وأحكامها، وتطبيقاتها في سورة البقرة.
خطة الموضوع: اشتملت الدراسة على ثلاثة فصول، يسبقها مقدمة، وتمهيد، وتليها خاتمة، ثم فهارس فنية.
الفصل الأول:(الْ) حقيقتها ومعانيها، واشتمل على ستة مباحث: أما المبحث الأول: فجعلته للتعريف بـ(الْ)، وأما المبحث الثاني: فعرضت فيه أقوال النحاة في حقيقة (الْ)، وأما المبحث الثالث: فجعلته لمعاني(الْ) واستعمالاتها، وأما المبحث الرابع: فخصصته لنيابة (الْ) عن الضمير، وأما المبحث الخامس: فكان لبيان اسمية(الْ) وحرفيتها، وأما المبحث السادس: فلبيان علاقة(الْ) بالتنوين والنون والإضافة.
الفصل الثاني: دخول(الْ) على بعض الأسماء والأحكام المتعلقة بها، واشتمل على مبحثين: أما المبحث الأول: فخصصته لدخول(الْ) في: لفظ الجلالة(الله)، وفي الأعلام، وعلى "الأمس" و"الآن"، و"بعض" و" كل" و"غير" و"شبه" و"حسب". وأما المبحث الثاني: فذكرت فيه الأحكام المتعلقة بـ(الْ) في:(الْ) الشمسية والقمرية، وفي اسم الفاعل والمفعول، وفي الأعلام بالغلبة، وفي أيام الأسبوع.
الفصل الثالث: أثر استخدام(الْ) في بعض الأبواب النحوية والصرفية، اشتمل على مبحثين: أما المبحث الأول: فجعلته ببعض الأبواب النحوية (المبتدأ والخبر، والحال، والتمييز، والعدد، والنداء، والتوابع، وباب نِعْمَ وبِئْسَ، والإخبار بـ(الذي) والألف واللام). وأما المبحث الثاني: فكان مخصوصًا ببعض الأبواب الصرفية، باب المصدر(المصدر، واسم المصدر، والمصدر الميمي)، وفي باب المشتقات(اسم الفاعل، واسم المفعول، والصفة المشبهة باسم الفاعل، واسم التفضيل، واسما الزمان والمكان)
وأما خاتمة البحث فأجملت فيها أهم النتائج:
- وردت(الْ) الحرفية (المُعَرِّفة) في السورة بمجموعٍ عام ست مئةٍ وثلاث وعشرين مرةً، كان نصيبُ(الْ) العهدية منها مئةً وتسعين، بنسبة(30%) من المجموع العام، أما(الْ) الجنسية، فكان نصيبُها أربعَ مئة وثلاث وثلاثين مرة، وبلغت نسبتها من المجموع العام(70%).
- اختلف النحاة في(الْ) الداخلة على الصفة المشبهة، فقيل: أنَّها اسم موصول، وقيل: أنها حرف تعريف. وأما(الْ) الداخلة على أفعل التفضيل وباقي المشتقات فهي للعهد، وليست موصولة.
- جواز دخول(الْ) على غير، وبعض، ونصف.
- حُكِمَ على(الْ) بأنها زائدة في العلم بالغلبة، والعلم المقترن بـ(الْ) أصلًا، وفي كلمة(الآن) من الظروف، والأسماء الموصولة التي صدرت بالألف واللام كـ(الذي) و(التي) وفروعهما.
المجموعة
المعرف
https://digitalrepository.uob.edu.bh/id/2e149354-f198-4eea-833f-20e3c42e3ada