وثيقة
"تُحْفَةَ النُّظَّارِ فِي غَرَائِبِ الْأَمْصَارِ وَعَجَائِبِ الْأسْفَارِ" لأبنِ بُطوطَةٍ، مُقَارَبَةٌ سَرْدِيَّةً ثَقَافِيَّةٌ
وكيل مرتبط
الكعبي، ضياء عبدالله, مشرف الرسالة العلمية
تاريخ النشر
2022
اللغة
العربية
مدى
[1]، 7، 125 صفحة
مكان المؤسسة
Sakhir, Bahrain
نوع الرسالة الجامعية
Thesis (Master)
الجهه المانحه
University of Bahrain, College of Arts, Department of Arabic and Islamic Studies,
الملخص العربي
الملخص:
تَتَاوَلَتْ هَذِهِ الدَّرَاسَةِ الْهُوْيَّةِ وَالْغَيْرِيَّةِ فِي رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ (تُحْفَةَ النُظَّارِ فِي غَرَائِبِ الْأَمْصَارِ
وَعَجَائِبِ الْأَسْفَار)، إذ تَعَدٍّ رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ مُدَوَّنَةٍ سِرِّديَّةٍ كُبْرَى مِنْ سَرْدِيَاتِ الرَّحْلَةِ الْعَرَبِيَّةِ
الْإسْلَامِيَّةِ.
وَقَدِ اعْتَمَدَتْ عَلَى تَحْقِيقَاتٍ دعَبْدَ الْهَادِيِّ التازي فِي تَفْصِيلَاتِ هَذِهِ الدِّرَاسَةِ وَكَانَتْ تَقْسِيمَاتُ
الدِّرَاسَةِ مُوَزَّعِهِ عَلَى مَبْحَثِ تَمْهِيدِيّ ثَلَاثَةٍ فُصُولٍ وَخَاتِمَةٍ:
الْمَبْحَثْ الثّمْهِيدِيُّ تَنَاوَلَتْ فِيهِ: مَدْخَلُ الْمَفَاهِيمِ الْمَرْكَزِيَّةَ وَالْوَعْي بِتَحَولاتِهَا الْمَعْرِفِيَّةِ وَذَلِكَ مَنْ
خِلَالَ عَرَّضَ مَفْهُومٌ كِلَا مِنْ مَفْهُومِ الثَّمْثيلاتِ الثَّقَافِيَّةِ وَمَفْهُومِ الْهُوِيَّةِ وَعَلَأَّقَتِهَا بالآنا وَالْآخِرَ.
الْفصْلُ الْأَوَّلُ تَنَاوَلَتْ أدَبِيَّةْ خِطَابِ الرِّحْلَةِ فِي رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ مِنْ خِلَالَ إِيْرَازِ الْعَلَأَّقَةِ بَيْنَ
الرِحْلَةِ الَّتِي مَثَلَتْ سَفْرَاً عَظِيمَاً قَطْعٍ فِيهِ ابْنَ بُطوطَةٍ مَا يُقَارِبُ مِنْ ألْفَأً وَمِائَة وَعِشْرِينَ كِيلُو مِثْرًاً
وَهِي بِمَثَابَةِ نَص مُتَعَدِّدِ الْمُسْتَوَيَاتِ مِنْ أَعْمَاقِ الماضي وَالرَّدَّالَةَ هُوَ ابْنُ بُطوطَةِ الذي أَطْلَق عَلِيَّةُ
شَيْخ الرَّخَّالَةِ وَهُوَ مُؤَرِّغٌ وَقَاضٍ وَفَقِيهُ مَغْرِبيٌّ فَقَدْ كَانَ لَهُ فَضْلٌ لَا يُنْكِرُ فِي رَسْمِ صُورِ الْآخِرِ فِي
الشَّمَالِ وَالشَّرْقِ وَالْجَنُوبِ كما تناولتُ في هذا الفصل الْعَلَاَّقَةَ بَيْنَ السَّرَدِ وَالْوَصْفِ وَكَذَلِكَ الْمُقَارَبَةِ
السَّرْديَّةِ النَّقَافِيَّةِ فِي تِلْكَ الرِّحْلَةِ وَذَلِكَ مَنْ خِلَالَ مُعَايَنَةِ الْمَكَانِ وَتَمْثيلاتِ الْحُضُورِ وَتِقْنِيَّاتِ الثَّقَافَةِ
وَأثَرِهَا فِي إِيْرَازِ الْهُوِيَّةِ النََّافِيَّةِ.
الْفَصْلُ الثاني تَنَاوَلَتْ فِيهِ تَمْثيلَاتِ الْهُويَّةِ فِي رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ ( درَاسَةً فِي آلِيَّاتِ تَشْكُلِ الْمُعَنَّى
وَالدَّلَالَةِ) مِنْ خِلَالَ إِيْرَازِ مَفْهُومِ الْهُويَّةِ واشكالها وَالْعَلَاَّقَةْ بَيْنَ الذات وَالْهُوِيَّةَ السَّرْدِيَّة وأراء الْأُدَبَاءَ
فِي ذَلِكَ ثُمَّ الْهُوِيَّةُ الْغَيْرِتَّةُ فِي الثَّقَافَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَفِي رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ.
تَتَاوَلَتْ هَذِهِ الدَّرَاسَةِ الْهُوْيَّةِ وَالْغَيْرِيَّةِ فِي رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ (تُحْفَةَ النُظَّارِ فِي غَرَائِبِ الْأَمْصَارِ
وَعَجَائِبِ الْأَسْفَار)، إذ تَعَدٍّ رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ مُدَوَّنَةٍ سِرِّديَّةٍ كُبْرَى مِنْ سَرْدِيَاتِ الرَّحْلَةِ الْعَرَبِيَّةِ
الْإسْلَامِيَّةِ.
وَقَدِ اعْتَمَدَتْ عَلَى تَحْقِيقَاتٍ دعَبْدَ الْهَادِيِّ التازي فِي تَفْصِيلَاتِ هَذِهِ الدِّرَاسَةِ وَكَانَتْ تَقْسِيمَاتُ
الدِّرَاسَةِ مُوَزَّعِهِ عَلَى مَبْحَثِ تَمْهِيدِيّ ثَلَاثَةٍ فُصُولٍ وَخَاتِمَةٍ:
الْمَبْحَثْ الثّمْهِيدِيُّ تَنَاوَلَتْ فِيهِ: مَدْخَلُ الْمَفَاهِيمِ الْمَرْكَزِيَّةَ وَالْوَعْي بِتَحَولاتِهَا الْمَعْرِفِيَّةِ وَذَلِكَ مَنْ
خِلَالَ عَرَّضَ مَفْهُومٌ كِلَا مِنْ مَفْهُومِ الثَّمْثيلاتِ الثَّقَافِيَّةِ وَمَفْهُومِ الْهُوِيَّةِ وَعَلَأَّقَتِهَا بالآنا وَالْآخِرَ.
الْفصْلُ الْأَوَّلُ تَنَاوَلَتْ أدَبِيَّةْ خِطَابِ الرِّحْلَةِ فِي رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ مِنْ خِلَالَ إِيْرَازِ الْعَلَأَّقَةِ بَيْنَ
الرِحْلَةِ الَّتِي مَثَلَتْ سَفْرَاً عَظِيمَاً قَطْعٍ فِيهِ ابْنَ بُطوطَةٍ مَا يُقَارِبُ مِنْ ألْفَأً وَمِائَة وَعِشْرِينَ كِيلُو مِثْرًاً
وَهِي بِمَثَابَةِ نَص مُتَعَدِّدِ الْمُسْتَوَيَاتِ مِنْ أَعْمَاقِ الماضي وَالرَّدَّالَةَ هُوَ ابْنُ بُطوطَةِ الذي أَطْلَق عَلِيَّةُ
شَيْخ الرَّخَّالَةِ وَهُوَ مُؤَرِّغٌ وَقَاضٍ وَفَقِيهُ مَغْرِبيٌّ فَقَدْ كَانَ لَهُ فَضْلٌ لَا يُنْكِرُ فِي رَسْمِ صُورِ الْآخِرِ فِي
الشَّمَالِ وَالشَّرْقِ وَالْجَنُوبِ كما تناولتُ في هذا الفصل الْعَلَاَّقَةَ بَيْنَ السَّرَدِ وَالْوَصْفِ وَكَذَلِكَ الْمُقَارَبَةِ
السَّرْديَّةِ النَّقَافِيَّةِ فِي تِلْكَ الرِّحْلَةِ وَذَلِكَ مَنْ خِلَالَ مُعَايَنَةِ الْمَكَانِ وَتَمْثيلاتِ الْحُضُورِ وَتِقْنِيَّاتِ الثَّقَافَةِ
وَأثَرِهَا فِي إِيْرَازِ الْهُوِيَّةِ النََّافِيَّةِ.
الْفَصْلُ الثاني تَنَاوَلَتْ فِيهِ تَمْثيلَاتِ الْهُويَّةِ فِي رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ ( درَاسَةً فِي آلِيَّاتِ تَشْكُلِ الْمُعَنَّى
وَالدَّلَالَةِ) مِنْ خِلَالَ إِيْرَازِ مَفْهُومِ الْهُويَّةِ واشكالها وَالْعَلَاَّقَةْ بَيْنَ الذات وَالْهُوِيَّةَ السَّرْدِيَّة وأراء الْأُدَبَاءَ
فِي ذَلِكَ ثُمَّ الْهُوِيَّةُ الْغَيْرِتَّةُ فِي الثَّقَافَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَفِي رِحْلَةِ ابْنِ بُطوطَةٍ.
المجموعة
المعرف
https://digitalrepository.uob.edu.bh/id/1a42c4c8-c4b4-468a-ae46-572d61d08362